الجزء الثالث لسلسلة من الجاني التي جاء لجزء الاول انا لم اقتله ولكن الحب الذي قتله
وجزء التاني فتاة القبور
راقصة على اوتار الحب قد يتسائل الكثير منكم ما علاقة الرقص بجريمة قتل؟
الرقص هو كناية او تشبيه لرقص الافعى التي ترقص على انغام الموسيقى ثم تلذغ الذي امامها فتقتله
فالبطله غجرية ترتدي اقنعه لتغير ملامح وجهها وترقص على الحبال وهو نوع من انواع عروض السيرك
وتغري احد رجال الاعمال ليقع في غرامة وثمثل عليه الحب لتاخد منه موعد لليله رقص فتدس السم في الشراب فيموت الضحية وتسرق المال منه هذا المحور الاول
المحور التاني وهو التنبؤات المنامية التي تاتي للبطل لتقوده لكشف القانل استخدمت دلالة القطة الشيراز لنعومتها وكتافة ريشها وعينيها الغادرة حين تنقض على الفريسة وشبهتا بالبطلة كنوع من التشبيه
تتوالي الاحدات حتى يكشف القاتل ولكني تركت النهاية مفتوحة مع نوع بسيط من الاستفزاز
المكان كان وصف لبلد حقيقي لم ادكره صراحة حتى لا اتقيد بعادات معينة مثل كل رواياتي السابقة
الزمن الوقت الحالي
الحياة
تتكلم الرواية عن حياتين
حياة الاغنياء والمدنية وكانت لبلد معين لم ادكره صراحة
وحياة الغجر وهو ما اجهدني كثيرا لاني جمعت بين حياتين للغجر وهم غجر الشام وغجر المكسيك وانتجت حياة ثالثة جمعت الحياتين ببعض
في المجمل الرواية تتسم بجمع اكثر من بلد واكثر من عادات وتقاليد في دين الاسلام
اعترفت انها من اصعب ما كتبت لامها جمعت اكثر من تقاليد وعادات واكثر من بلد في مكان واحد
